قهوة أمي!

 وكأنها أمي في منتصف العيد، القهوة تتجول في ممرات البيت تعايدنا قبل أن يحين العيد، ذلك البخور يأخذني إلى حضنها، البدوية التي تحجل من فرط المشاعر، أقبل الراس وتهطل الدموع، والبخور يعلن تواجده، والقهوة تحزن على فناجيلها الفارغة!

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

نصف نجمة

توحشناك

تمارين الوداع!